من الذي حرك قطعة الجبن الخاصة بي؟ هي حكاية رمزية ذات مغزى أخلاقي تكشف أعمق الحقائق حول التغيير. إنها قصة مسلية تنويرية تدور حول أربعة أشخاص يعيشون في متاهة، ويبحثون عن قطع الجبن التي تمدهم بالغذاء وبالسعادة أيضاً. اثنان منهما يطلق عليهما “سنيف” و”سكوري” والاثنان الآخرين قومان في حجم الفئران، ولكنهما يبدوان ويتصرفان كالبشر ويدعيان “هيم” وهاو”.
والجبن ما هو إلا استعارة مجازية عما تريد أن تحققه في حياته سواء أكان وظيفة مرموقة أو علاقة حب أو مال أو مركز… والمتاهة هي مجاز عن المكان الذي تبحث فيه عما تريد- كالمؤسسة التي تعمل بها، أو العائلة، أو المجتمع الذي تعيش فيه. وأبطال هذه القصة يواجهون تغيرات عير متوقعة، وفي النهاية ينجح أحد الفريقين في التعامل مع الموقف بنجاح، ويكتب ما تعلمه من هذه التجربة على جدران المتاهة. وعندما تقرأ ما كتب على هذه الجدران تكتشف بنفسك كيف يمكنك التعامل مع التغيير، حينها يمكنك أن تستمتع بحياتك وتقلل من ضغوطك وتحقق المزيد من النجاح (في أي مجال يروقك) سواء في عملك أو في حياتك. هذه القصة كتبت لجميع الأعمار، ويمكنك قراءتها في ساعة واحدة، ولكن البصيرة النافذة والفريدة التي تحتوي عليها ستلازم ذاكرتك مدى العمر.
معلومات حول الكتاب:
عدد الصفحات : 91 صفحة
القياس : غير متوفر
الوزن : غير متوفر
غلاف الكتاب : غلاف ورقي
ترجمة : لا يوجد
دار النشر : مكتبة جرير
آمنة طارق (عميل موَثَّق) –
“مكتبة الروائع تجعل القراءة لذيذة بفضل تشكيلتها الرائعة وسرعة توصيلها.”
ليلى محمود (عميل موَثَّق) –
“سرعة التوصيل في مكتبة الروائع تضاهي سرعة الخيال، حيث يصل الكتاب المنشود إلى باب منزلك في وقت قياسي.”
ليلى محمود (عميل موَثَّق) –
“ليس فقط كتب رائعة، بل وأسعار مميزة تجعلك تستمتع بالقراءة دون أن تفكر في الميزانية.”
آمنة طارق (عميل موَثَّق) –
“سرنا في مكتبة الروائع هو تقديم الأفضل لعملائنا، فنحن نسعى دومًا لتحقيق رضاهم التام.”
جميلة مصطفى (عميل موَثَّق) –
“أسرع خدمة توصيل أينما كنت! مكتبة الروائع تلبي احتياجات القراء بفعالية وسرعة.”
لبنى طه (عميل موَثَّق) –
“جودة الكتب في مكتبة الروائع لا تقاوم، فكل كتاب هو تحفة أدبية تضيف قيمة لمكتبتك الشخصية.”
حازم محمد (عميل موَثَّق) –
“تجربة تسوق فريدة مع مكتبة الروائع، حيث تلتقي بين جودة الكتب وسعر يناسب الجميع.”
سلمى حسام (عميل موَثَّق) –
“ليس فقط كتب رائعة، بل وأسعار مميزة تجعلك تستمتع بالقراءة دون أن تفكر في الميزانية.”